يا رفيق القطار بالغيد رفقاً ,,,,* إن قلبى لدى المهاة أسيرُ
يا حبيب المساء لا تنس أنى ,,,,* لو ملكتُ الجناح كنتُ أطيرُ
قصقص الهم والكآباتُ ريشى ,,,,* فانحنت هامتى وقل النصيرُ
حظُك الُمرتجى حباك وصالاً ,,,,* وحبانى هجراً فكيف المصيرُ
فاهنا اليوم دون أى كفاحِ ,,,,* ضاع فيه النظيم والمنثورُ
قد رعيتُ الغرام وهو صغيرُ ,,,,* ثم حان القطافُ وهو كبيرُ
جاء غيرى لقطاف ما أنتج الحبُ ,,,,* وقد كنت بالقطاف جديرُ
لم يدم لى الهناء غير ثوانِ ,,,,* جاد فى لحظةِ بهنّ البشيرُ
ثم حان الوداعُ فانفرط الشمل ,,,,* سريعاً وللحياة أُمورُ
ليتها كررت ولم تنس أنى ,,,,* فى شؤون الهوى عليم خبير ُ
أخلفت وعدها ولم ترع حقى ,,,,* ذاك أمر على الفؤاد عسيرُ
أهملتنى كأننى لست شيئأ ,,,,* لم تفكر فيما إليه أصيرُ
أصبح النوم لا يداعب جفنى ,,,,* صار فى القلب زفرةُ وسعيرُ
كيف أضحى الوفاء فى الناس غدراً ,,,,* يحرق القلب مثل نار تمورُ
إن تكن قد نوت على الخلف ماذا ,,,,* لو أبانت ؟ أليس ذاك كثيرُ
رب إنى قد جئت بابك داعِ ,,,,* فأجرنى فأنت نعم المجيرُ
يا حبيب المساء لا تنس أنى ,,,,* لو ملكتُ الجناح كنتُ أطيرُ
قصقص الهم والكآباتُ ريشى ,,,,* فانحنت هامتى وقل النصيرُ
حظُك الُمرتجى حباك وصالاً ,,,,* وحبانى هجراً فكيف المصيرُ
فاهنا اليوم دون أى كفاحِ ,,,,* ضاع فيه النظيم والمنثورُ
قد رعيتُ الغرام وهو صغيرُ ,,,,* ثم حان القطافُ وهو كبيرُ
جاء غيرى لقطاف ما أنتج الحبُ ,,,,* وقد كنت بالقطاف جديرُ
لم يدم لى الهناء غير ثوانِ ,,,,* جاد فى لحظةِ بهنّ البشيرُ
ثم حان الوداعُ فانفرط الشمل ,,,,* سريعاً وللحياة أُمورُ
ليتها كررت ولم تنس أنى ,,,,* فى شؤون الهوى عليم خبير ُ
أخلفت وعدها ولم ترع حقى ,,,,* ذاك أمر على الفؤاد عسيرُ
أهملتنى كأننى لست شيئأ ,,,,* لم تفكر فيما إليه أصيرُ
أصبح النوم لا يداعب جفنى ,,,,* صار فى القلب زفرةُ وسعيرُ
كيف أضحى الوفاء فى الناس غدراً ,,,,* يحرق القلب مثل نار تمورُ
إن تكن قد نوت على الخلف ماذا ,,,,* لو أبانت ؟ أليس ذاك كثيرُ
رب إنى قد جئت بابك داعِ ,,,,* فأجرنى فأنت نعم المجيرُ